إذا ما كان الرسول (صلى الله عليه وعلى آله وسلم) والقرآن الكريم للأمة جميعًا إلى آخر أيام الدنيا فيعني ذلك
متى سيكونون جديرين بنصر الله؟ عندما تتوحد كلمتهم على منهج واحد، وتحت قيادة واحدة. طيِّب، هل معنى هذا بأن تتجه لضرْب أولئك الآخرين؟ لست بحاجة إلى أن تضربهم، ماذا سيحصل؟
أن الوحدة الإيمانية المطلوبة من قِبل الله سبحانه وتعالى من عباده هي نفسها المنسجمة مع فطرة كل واحد من المسلمين في الواقع، أن كل واحد في الواقع
عندما نعطي حاكمية الله لمن لا يكون على أساس من هدى الله، فنحن كمن يتجه بعبادته إلى غير الله، وفعلًا أذكر عند بعض العلماء من يعتقد هذه شركًا فعلًا
الحركة التجارية وكأنه مطلوب من الإنسان أن يتحرك في هذه الدنيا عندما يقول: {وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ} (النحل: من الآية14) تتحرك متجهة كذا،